هـ نحن نخرج مهزومين من غضب الطبيعة مرة آخر بخسائر في الارواح قبل الماده ...
يالله كيف لـ الطبيعة أن تكون غاضبه هـ كذا !
سـ اترك غضب الطبيعة لـ اختم سنة دراسية من حياتي ... بعد 10 ايام سـ نكمل عشرة اشهر من الدراسه المتواصله بدون استراحة .. نختمها بعد كل ما عانيناه نفسياً وجسدياً
ولكن وبـ أمانة الأن اشعر وكـ أن هذه العشرة اشهر كانت اسبوع ! كل الاحداث في رأسي
مستشفى الرستاق ومركزها الصحي
مستشفى صحار ومجمعها الصحي ومركز صحم الصحي
ومستشفى ابن سينا !
هذه الامكان لها ذكريات جميلة ... قضينا فيها أيام من أجمل ايام الدراسة ... تعلمنا ضحكنا تناقشنا واستطيع ان اقول بكينا ايضاً !
بعد عشرة ايام سـ اختم على هذه السنة بالشمع الاحمر ... ولكن سـ احمل معي كل لحظه منها .. كل موقف وكل بسمه من مريض !
سـ احمل أجمل الذكريات راميه بـ الذكريات السيئه عرض الحائط .
اليوم ونحن في آخر دوره لنا في اقسام المستشفى وقفت متامله المارين هناك والمرضى الذين ينتظرون دورهم .. وقفت وبدأت نفسي بالتخيل هل سـ تكون قد مسؤوليات هؤلاء الاشخاص يوماً ما ...
لا علينا ف المشوار ما زال طويل ونحن بكل يوم نتعلم شيء جديد ،،
في الحقيقه بداخلي اود الكتابة دون توقف ولكن لا أجد الكلمات التي اصف بها شعور في نهاية هذه السنة الدراسية غير انني حزينة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق