الأربعاء، 18 نوفمبر 2009
اريد ورقة أجازة ... اريد ورقة حضـور !
اريد ورقة إجازة ... اريد ورقة حضور !
منذ اليوم الاولى لبداية الدوام بالمدارس وأن اسمع هـ الطلبين :
أريد ورقة إجازة !
أريد ورقة حضــور !
في اليوم اكثر من 20 مره اسمع الطلب في قسم واحد بس ....
واكثرها من طلاب المدارس والمدرسين .....
قبل سنة الدكتور بضرابة يعطي المريض إجازة واليوم الدكتور وحده يعطي المريض بدون حتى ما يطلب احيانا !
/
\
والي يزيد استغرابي أكثر هي المدارس !
يعني الطالب عنده صداع رسلوه المركز الصحي وخذ اجازة يوم والا يومين عشان صداع !!
والطالب الي درجة حرارته مرتفعه درجة وحدة عن درجة الحرارة الطبيعية لازم يعطوه اجازة خمس أيام !
بـ اوامر من وزارة الصحة !
ما اقول غير !
الدراسة ضايعة ضايعة هالسنة !
الخميس، 12 نوفمبر 2009
المرأة والعنف !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ...
المرأة والعنف ....
فتاة في مقتبل العمر كانت تجلس في غرفة الملاحظة بجانب طفلة نائمة على السرير لم تتعدا السادسة ...أقبلت نحوها فـابتسمت لي .. في إبتسامتها كُل معاني الطيبة ... بادرتها بالتحية فردت بـ أحسن منهاثم سالتها : خير أن شاء الله !ماشي بس شوية بنتي تعبانة !قاطعتها : بنتك .... ما مبين عليك ؛؛؛ فابتسمت لتنطق " تزوجة وأنا صغيرة بإبتسامة باردة "قلت : ربي يخليها لكم .. أكملي ..فبدات بالحديث عن سبب قدومها ووضع ابنتها تحت الملاحظةوبدنا نتجاذب اطراف الحديث حتى اكون ملمة بالحالة التي امامي فـ يتوجب علي اعطاء تقرير مفصل عنها !بعد إنتهاءها من سرد تفاصيل ما حدث ...
سالتها : أين والدها في وقت الحدثهي : أنا اسكن مع أهلي ... مطلقة !
اردت تغير الموضوع ولكنها بادرت بالسؤال !
لماذا سالتيني أن كانت ابنتي تعرضت لموقف مخيف !اجبتها : لانة مافي مبرر للي صار لبنتك غير كذا !
هي : ممكن يأثر العنف على الاطفال في المستقبل ؟
انا : أكيد ياثر في نفسيتهم وحتى شخصيتهم !
هنا اطرقت راسها وقالت: زوجي كان يضربني امام ابنائي الثلاثة
كان ما يعرف يحل مشكلة بدون ما يصارخ ويضربنيوحتى لو اولادنا حاضرين !
كان يستخدم ايده في كل موقف !
عشت معة ثمان سنوات وتحملت لكن ما قدرت اكمل !
وقفت والدهشة تملى وجهي لـ اسالها: كم عمر زوجك؟
اجابت : 32 عاما يكبرني بـ 8 سنوات !
انا : متعلم؟هي : نعم
هززت رأسي واردت أن اعاتبها بـ تركة يفعل هذا بها وبـ اطفالها كل هذه السنينولكن دمعتها سبقتني لتخرسني وتخرجني من الغرفة !
هذا ما يحدث فعلا في مجتمعنا رغم مستوى التعليم والوعي الذي وصلنا اليةولكن لايزال هناك من يستخدم العنف ضد المرآة بسبب وبدون سبب !رغم انة ليس له الحق بذالك !!
../
/..
ظاهرة العنف ضد المرأة لاتخفى على اين منا ... ورغم ما نرا من تقدم ومن رقي في مستوى الحياة والتعليم الا ان هذه الظاهرة ما زالت منتشرة وتنتشر بشكل واسع !
هناك بيوت تخفي من الاسرار في العنف ضد المرأة ما أن سمعتها تتعجب اننا في القرن الواحد والعشرونسبب العنف ضد المرأة في أحيانا كثيرة سبب تربوي اجتماعي ...
فـ الاطفال الذين يترعرعون في بيئة يعتمد فيها رب البيت على العنف ضد زوجته ... تتجسد في مخيلتهم أن الذكر يجب أن يضرب المرأة حتى تسير الحياة بالشكل الذي يريده !لانة ببساطة عندما يرى الطفل امة تهان امامة وبشتى انواع الذل والاهانة والضرب ...
ماذا تتوقعون أن يصبح في المستقبل !
غير انه قد يبدأ بممارسة العنف ضد الصغيرات المتواجدات في المحيط الذي يعيش فية !
وفي اكثر من حادثة وقصة ارى ان العنف من الشباب الذكور ( تحت 40 سنة ) اكثر انتشارا سوى اتجاه زوجاتهم اخواتهم وحتى امهاتهم !
وفي إطار اهتمام السلطنة بالعنف كـ (ظاهرة عامة) والعنف ضد النساء بـ (صورة خاصة) وتخصيص محور لنقاشة في اول مؤتمر يناقش قضايا المرأة العمانية
اقتباس:
المحور الثالث: المرأة والعنف:يدور هذا المحور حول: -مشكلة العنف الأسري الذي يستهدف المرأة: أسبابه وآثاره النفسية على المرأة، موقف القانون والدين، آلية طلب العون التي يمكن للمرأة المتضررة من العنف الأسري اللجوء إليها.
فـ علينا ان نعمل على تثقيف الجميع ضد هذه الظاهرة لإزالة العنف داخل الأسرة اولاً ثم المجتمع ككل كظاهرة غير مقبولة
والعمل على اجاد حلول عقلانية اتجاه هذه الظاهرة وذالك للحفاظ على كرامة المرأة ولـ انشاء جيل يحترم المرأة ويقدر قيمتها في الأسرة قبل كل شي !
والاسلام الحنيف هو اول من وضع هذه الحلول..... الإسلام قد أعطى حقوقا عظيمة للمرأة فهي شِقائق الرجل، كما ورد في الحديث (النساء شقائق الرجال)
والمرأة إضافة لكل ذلك متساوية مع الرجل من حيث نيل المنزلة في الحياة والتعلم ولا ننسى ان دور المرأة في المجتمع قد يكون اكبر من دور الرجل فهي نصف المجتمع والمربي لنصف الثاني !
فـ علية من هنا المرأة والرجل نواة الاسرة وأن فقد احدهم كرامته ضاعت الاسرة وبالتالي فقدنا الجيل القادم !
لمن يهمة امر المرأة لــِ يتابع معنا الحوار هنــــــــــا
المرأة والعنف ....
فتاة في مقتبل العمر كانت تجلس في غرفة الملاحظة بجانب طفلة نائمة على السرير لم تتعدا السادسة ...أقبلت نحوها فـابتسمت لي .. في إبتسامتها كُل معاني الطيبة ... بادرتها بالتحية فردت بـ أحسن منهاثم سالتها : خير أن شاء الله !ماشي بس شوية بنتي تعبانة !قاطعتها : بنتك .... ما مبين عليك ؛؛؛ فابتسمت لتنطق " تزوجة وأنا صغيرة بإبتسامة باردة "قلت : ربي يخليها لكم .. أكملي ..فبدات بالحديث عن سبب قدومها ووضع ابنتها تحت الملاحظةوبدنا نتجاذب اطراف الحديث حتى اكون ملمة بالحالة التي امامي فـ يتوجب علي اعطاء تقرير مفصل عنها !بعد إنتهاءها من سرد تفاصيل ما حدث ...
سالتها : أين والدها في وقت الحدثهي : أنا اسكن مع أهلي ... مطلقة !
اردت تغير الموضوع ولكنها بادرت بالسؤال !
لماذا سالتيني أن كانت ابنتي تعرضت لموقف مخيف !اجبتها : لانة مافي مبرر للي صار لبنتك غير كذا !
هي : ممكن يأثر العنف على الاطفال في المستقبل ؟
انا : أكيد ياثر في نفسيتهم وحتى شخصيتهم !
هنا اطرقت راسها وقالت: زوجي كان يضربني امام ابنائي الثلاثة
كان ما يعرف يحل مشكلة بدون ما يصارخ ويضربنيوحتى لو اولادنا حاضرين !
كان يستخدم ايده في كل موقف !
عشت معة ثمان سنوات وتحملت لكن ما قدرت اكمل !
وقفت والدهشة تملى وجهي لـ اسالها: كم عمر زوجك؟
اجابت : 32 عاما يكبرني بـ 8 سنوات !
انا : متعلم؟هي : نعم
هززت رأسي واردت أن اعاتبها بـ تركة يفعل هذا بها وبـ اطفالها كل هذه السنينولكن دمعتها سبقتني لتخرسني وتخرجني من الغرفة !
هذا ما يحدث فعلا في مجتمعنا رغم مستوى التعليم والوعي الذي وصلنا اليةولكن لايزال هناك من يستخدم العنف ضد المرآة بسبب وبدون سبب !رغم انة ليس له الحق بذالك !!
../
/..
ظاهرة العنف ضد المرأة لاتخفى على اين منا ... ورغم ما نرا من تقدم ومن رقي في مستوى الحياة والتعليم الا ان هذه الظاهرة ما زالت منتشرة وتنتشر بشكل واسع !
هناك بيوت تخفي من الاسرار في العنف ضد المرأة ما أن سمعتها تتعجب اننا في القرن الواحد والعشرونسبب العنف ضد المرأة في أحيانا كثيرة سبب تربوي اجتماعي ...
فـ الاطفال الذين يترعرعون في بيئة يعتمد فيها رب البيت على العنف ضد زوجته ... تتجسد في مخيلتهم أن الذكر يجب أن يضرب المرأة حتى تسير الحياة بالشكل الذي يريده !لانة ببساطة عندما يرى الطفل امة تهان امامة وبشتى انواع الذل والاهانة والضرب ...
ماذا تتوقعون أن يصبح في المستقبل !
غير انه قد يبدأ بممارسة العنف ضد الصغيرات المتواجدات في المحيط الذي يعيش فية !
وفي اكثر من حادثة وقصة ارى ان العنف من الشباب الذكور ( تحت 40 سنة ) اكثر انتشارا سوى اتجاه زوجاتهم اخواتهم وحتى امهاتهم !
وفي إطار اهتمام السلطنة بالعنف كـ (ظاهرة عامة) والعنف ضد النساء بـ (صورة خاصة) وتخصيص محور لنقاشة في اول مؤتمر يناقش قضايا المرأة العمانية
اقتباس:
المحور الثالث: المرأة والعنف:يدور هذا المحور حول: -مشكلة العنف الأسري الذي يستهدف المرأة: أسبابه وآثاره النفسية على المرأة، موقف القانون والدين، آلية طلب العون التي يمكن للمرأة المتضررة من العنف الأسري اللجوء إليها.
فـ علينا ان نعمل على تثقيف الجميع ضد هذه الظاهرة لإزالة العنف داخل الأسرة اولاً ثم المجتمع ككل كظاهرة غير مقبولة
والعمل على اجاد حلول عقلانية اتجاه هذه الظاهرة وذالك للحفاظ على كرامة المرأة ولـ انشاء جيل يحترم المرأة ويقدر قيمتها في الأسرة قبل كل شي !
والاسلام الحنيف هو اول من وضع هذه الحلول..... الإسلام قد أعطى حقوقا عظيمة للمرأة فهي شِقائق الرجل، كما ورد في الحديث (النساء شقائق الرجال)
والمرأة إضافة لكل ذلك متساوية مع الرجل من حيث نيل المنزلة في الحياة والتعلم ولا ننسى ان دور المرأة في المجتمع قد يكون اكبر من دور الرجل فهي نصف المجتمع والمربي لنصف الثاني !
فـ علية من هنا المرأة والرجل نواة الاسرة وأن فقد احدهم كرامته ضاعت الاسرة وبالتالي فقدنا الجيل القادم !
لمن يهمة امر المرأة لــِ يتابع معنا الحوار هنــــــــــا
الجمعة، 6 نوفمبر 2009
مرض التليف الكيسي
لا شك ان الكثيرين سمعوا عن مرض التليف الكيسي
يؤثر مرض التليف الكيسي على العديد من أعضاء الجسم معيقا عملها بصور متفاوتة مثل الجهاز التنفسي-الجهاز الهضمي-البنكرياس –الكبد-الغدد العرقية والجهاز التناسلي . يصاب الطفل/ة بالتليف الكيسي( cf) حينما يرث نسختين من الجين المسئول عن التليف الكيسي نسخة من أبيه ونسخة من أمه ويطلق على هذا النوع من الوراثة (وراثة متنحية) ففي الأسرة التي يكون كلا من الأب والأم يحمل جين التليف الكيسي قد يصاب واحد من كل أربعة أبناء المرض 25% ويسمى هذا حدثا احتماليا اى انه إذا كان هناك مريض أو أكثر في الأسرة بالتليف الكيسي فإن هذا لا ينفى أن يولد لهم أطفال مصابين أيضا بالمرض.
وهو أحد الامراض الوراثية المنتشرة في السلطنة ولذالك قامت مجوعة من الزميلات بترجمة النسخة الاصلية الصادرة عن جماعة التليف الكيسي الاوربية الى اللغة العربية....وتم طبعاتها في كُتيب املين ان يتم توزيعها قريباً !
لـ تحميل الملف من هُنا
اول ملف بصيغة pdf في القائمة
الأربعاء، 4 نوفمبر 2009
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)