هـ نحن اليوم نشيع جثمان أثنين من افضل الشباب ... رحلوا آثر حادث اليم خارج البلاد ...
يالله كم هو صعب ذالك المشهد ... ويالله كيف لـِ قلب أم ان يودع اثنين من أبنائها في يوم واحد
قبل يومين رحلوا " أحمد ومكتوم " واليوم تم تشيع جثمانهم لـِ يوارى تحت التراب ...
لازلت اذكر مكتوم ذالك الطالب الهادئ قليل الاختلاط بالاخرين الا في الاحاديث الهادئه بعيداً عن اي مشاكل ..
عرفه الجميع بهدوئه وطيبته .. هم من الشباب الذين لم يكن لهم دخل بـ أحد وحتى اذا ما مررت امام بيتهم وكان لا أحد فيه
عائله عرفت بالطيبه والهدوء وعدم الدخول في مشاكل مع احد من سكان المنطقه !
اليوم هو تحت التراب لم يعد معنا هو واخيه الاكبر ... رحلوا تاركين ام واب يبكون ليلاً ونهاراً ...و ارامل صغيرات ... واطفال لايعرفون معنى الموت !
لاحولا ولاقوة الا بالله
الى جنة الخلد يا أحمد ويا مكتوم ..
24 / 6 / 2010
البقاء لله
ردحذفلعل هذا الحادث المؤسف يتعلم منة الناس
أن الحب والخير لله هما أعلى المراتب
ثم لا مخلوق يغلى على خالقة
لقد أسترد الله وديعتة
الله يرحمهم ويدخلهم فسيح جناته
ردحذفلاحولا ولاقوة الا بالله العلي العظيم
ردحذفأن لله وان أليه راجعون,,
الله يرحمهم ويلهم أهلم الصبر والسلوان ان شاءالله,,
مؤلمٌ أن تغفو أرواحٌ كهذه غفوة أبدية !!
ردحذفرحمهما الله ..
و أسكنهما الجنة